معالجة من انفلونزا الخنازير عن طريق الينسون
صفحة 1 من اصل 1
معالجة من انفلونزا الخنازير عن طريق الينسون
اليانسون و انفلونزا الخنازير
تكاد معظم أيام السنة تؤرخ لكل يوم تسمية أو مناسبة تربطها بمرض أو حدث ما.. تذكيراً أو احتفاءً بتلك المناسبة.. فاليوم أو التاريخ الفلاني هو يوم الإيدز مثلاً.. وآخر للربو ويوماً عالمياً للشجرة وهكذا.. وأثناء كتابة هذا المقال وقد كان الخامس من مايو قرأت في جريدة الرياض ان المهتمين بالنظافة يُطلقون على الخامس من مايو في كل عام.. اليوم العالمي لنظافة اليد (هاند هايجين دي) وفي رأيي ان الخامس من مايو أو اليوم العالمي لنظافة اليد يكتسب أهمية هذه السنة أكثر من السنوات الماضية.. بسبب انفلونزا الخنازير.. صحيح ان المرض منشأه الخنازير.. إلا ان النظافة (عامة) ونظافة اليدين بصفة خاصة ستُسهم (بإذن الله) في وأده ومنع انتشاره.. وأغرب أو أطرف خبر سمعته فيما يخص انتقال عدوى انفلونزا الخنازي (سواين فلو) هو نقل أحد المصابين بانفلونزا الخنازير.. المرض.. إلى 200 خنزير أصحاء في أحد مزارع تربية الخنازير.. أثناء زيارته لتلك المزرعة.. لشراء بعض الخنازير السمان.. لذبحها والاتجار بلحومها أو أكلها.. وكأنه بذلك يقول للخنازير (تجارتكم رُدت إليكم) وجميع أنواع الانفلونزا وثيقة الصلة بالأماكن المزدحمة وتدني مستوى النظافة الشخصية.. وبالأخص نظافة اليدين.. فلا غرو أن يُجعل يوم في السنة للتذكير بأهمية نظافة اليدين.. وأغرب (إيميل) الأسبوع الماضي عن انفلونزا الخنازير.. بأن موضوع انفلونزا الخنازير وقبله انفلونزا الطيور وحمى الوادي المتصدع لا يعدو عن كونه ارجافات لتشغيل مصانع الأدوية ومصانع آلات الكشف المبكر وانفاق (التريليونات) لتذهب إلى جيوب لصوص من يريد سرقة أرزاق العالم الثالث.. وأختم بخبر آتٍ من الصين هذه المرة التي سجلت بعض الاصابات بانفلونزا الخنازير.. حيث نقلت قناة العربية تصريحاً عن وكالة صينية بأن تناول كأساً دافئاً من اليانسون يفوق مفعول دواء (التاميفلو) في الوقاية والحماية من انفلونزا الخنازير.. فأكثروا من إعداد وتناول اليانسون الدافئ (صغاراً وكباراً)
تكاد معظم أيام السنة تؤرخ لكل يوم تسمية أو مناسبة تربطها بمرض أو حدث ما.. تذكيراً أو احتفاءً بتلك المناسبة.. فاليوم أو التاريخ الفلاني هو يوم الإيدز مثلاً.. وآخر للربو ويوماً عالمياً للشجرة وهكذا.. وأثناء كتابة هذا المقال وقد كان الخامس من مايو قرأت في جريدة الرياض ان المهتمين بالنظافة يُطلقون على الخامس من مايو في كل عام.. اليوم العالمي لنظافة اليد (هاند هايجين دي) وفي رأيي ان الخامس من مايو أو اليوم العالمي لنظافة اليد يكتسب أهمية هذه السنة أكثر من السنوات الماضية.. بسبب انفلونزا الخنازير.. صحيح ان المرض منشأه الخنازير.. إلا ان النظافة (عامة) ونظافة اليدين بصفة خاصة ستُسهم (بإذن الله) في وأده ومنع انتشاره.. وأغرب أو أطرف خبر سمعته فيما يخص انتقال عدوى انفلونزا الخنازي (سواين فلو) هو نقل أحد المصابين بانفلونزا الخنازير.. المرض.. إلى 200 خنزير أصحاء في أحد مزارع تربية الخنازير.. أثناء زيارته لتلك المزرعة.. لشراء بعض الخنازير السمان.. لذبحها والاتجار بلحومها أو أكلها.. وكأنه بذلك يقول للخنازير (تجارتكم رُدت إليكم) وجميع أنواع الانفلونزا وثيقة الصلة بالأماكن المزدحمة وتدني مستوى النظافة الشخصية.. وبالأخص نظافة اليدين.. فلا غرو أن يُجعل يوم في السنة للتذكير بأهمية نظافة اليدين.. وأغرب (إيميل) الأسبوع الماضي عن انفلونزا الخنازير.. بأن موضوع انفلونزا الخنازير وقبله انفلونزا الطيور وحمى الوادي المتصدع لا يعدو عن كونه ارجافات لتشغيل مصانع الأدوية ومصانع آلات الكشف المبكر وانفاق (التريليونات) لتذهب إلى جيوب لصوص من يريد سرقة أرزاق العالم الثالث.. وأختم بخبر آتٍ من الصين هذه المرة التي سجلت بعض الاصابات بانفلونزا الخنازير.. حيث نقلت قناة العربية تصريحاً عن وكالة صينية بأن تناول كأساً دافئاً من اليانسون يفوق مفعول دواء (التاميفلو) في الوقاية والحماية من انفلونزا الخنازير.. فأكثروا من إعداد وتناول اليانسون الدافئ (صغاراً وكباراً)
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى